
تونس والتّعليم عن بعد في زمن كورونا.. السَّهل الممتنع
على الدّولة التونسية بمؤسّساتها كافة جعل أزمة كورونا وما نتج منها، فرصة لإجراء إصلاحات ينشدها السّواد الأعظم من الشّعب التونسي، وإيجاد حلول للتّعليم وغيره من الأمور.

"الميادين" تشعل الشمعة الثامنة.. ثبات الخيار وصدق الموقف
"قناة الرقم الصعب في الزّمن الصعب"، أطلّت في زمن الخذلان العربي والتكالب الدّولي على أمّتنا.

حقّ فلسطين.. هل يضيع بدراما تطبيعيَّة؟
المشهد كان واضحاً للجميع، والغاية منه طمْس أحقيّة فلسطين وتاريخها وشعبها، عبر الحديث عما أسموه امرأة يهودية في الخليج وما وصفوه بـ"مُعاناتها".

تونس وفيروس كورونا.. ماذا ننتظر؟
رغم خطورة هذا الفيروس الخفيّ ما زال السواد الأعظم من الشعب التونسي لا يعرف حقيقة المصيبة التي تنتظره.

حلب تُنهي المشروع العثمانيّ التّركي الجديد
مع استكمال تأمين مدينة محافظة حلب تنتهي أحلام الرئيس التّركي المحتلّ لسوريا، وأوهامه وتخيّلاته إلى أبدِ الآبدين.

جرأة إيران في ذروة استهدافها.. لا يحصل هذا كل يوم
أن تتبنّى دولة ذات نظام قائم مسؤوليّة واقعة أليمة، فهذا لا يحصل كل يوم، بل نادراً ما حصل في التّاريخ الحديث، إن كان حصل فعلاً ما يشبهه.

المطران عطالله حنّا.. كرامة أمة بكل طوائفها
دافع عن كلّ شبرٍ في فلسطين رغم كلّ الإستهدافات الصهيونية، لم يهدأ ليومٍ أو للحظة وهو يصرخ من أجل كرامة هذه الأمّة بأسرها، فَبَعْدَ "كبوجي فلسطين" يأتي "حنا فلسطين".

نستجيب للفتنة ونخدم أعداءنا
لو كنّا سنُجيب بهكذا مواجهات مع كلّ مَن يمسّ عقيدتنا وإيماننا فغداً سنكون لقمة سهلة لأعداء هذه الأمّة من الصهاينة وغيرهم من دون أن يضطروا إلى إطلاق أيّة رصاصة.

مشروع السلطنة في سوريا.. حُلُم إبليس بالجنّة!
باتت المنطقة الآمِنة شمال سوريا كما يشتهيها إردوغان في خَبَرِ كانَ وأوهامه بأن يكون "السلطان العثماني" الجديد اندثرت. فهل يُعيد هذا الحَدَث المهمّ، الأمل لدى السوريين بعودة لواء إسكندرون السّليب إلى السيادة السورية؟